الشاعر الالمانى جونتر جراس يصف اسرائيل بانها عدوة السلام
العالم كله يكره اسرائيل ويراها الارهاب نفسه
اسرائيل الجرثومة التى لابد القضاء عليها
لست الوحيدة التى لاتعترف بما يسمى اسرائيل فقد اتفق معى الشاعر الالمانى جونتر جراس واعتبر اسرائيل عدوة السلام وان مجرد وجودها يهدد السلام العالمى
القصيدة الرائعة بعنوان "ما يجب ام يقال " نشرت فى صحيفة سوديتشه تساتيونج اليومية وزاد هذا الشاعر الرائع وانتقد مبيعات السلاح الالمانى لاسرائيل وانتقد الحكومة الالمانية لبيعها غواصة دولفين لاسرائيل والتى بواستطتها تحمل القنابل النووية الاسرائيلية
ودعت هذه القصيدة التى انكرت الكيان الصهيوتى واعتبرته شيئا زائدا على العالم ولابد القضاء عليه الى تولى السيطرة الدائمة على كل ما تملكه اسرائيل من اسلحة نووية
لقد قال هذا الرجل الغربى ما عجز الحكام العرب عن قوله فى قمتهم الفاشلة التى عقدوها مؤخرا
نعم لقد امتلك هذا الشاعر الالمانى الشجاعة التى افتقدها الحكام العرب واعلنها صراحة لا وجود لاسرائيل
واتساءل هل قرات اسرائيل هذه القصيدة او حتى علمت بها ورات ان الغرب الذى يساعدها لا يعترف بوجودها ويعتبرها العدو الاول للسلام وان وجودها يهدد السلام العالمى كله وليس السلام فى الشرق الاوسط فقط
اتمنى ان تكون هذا الشىء المدعو اسرائيل قرا هذه القصيدة والتى هى عبارة عن رسالة واضحة تنكر هذا الكيان الكاذب الغادر المحتل وترى فيه تجسيد الارهاب والعنف والوحشية
لقد فرحت كثيرا عندما قرات هذه القصيدة وادركت انه ليس انا وحدى وقومى من ينكرون هذا الفيرس المسمى اسرائيل المحتل لاراضى فلسطين بل يساندنى ويؤيدنى مفكرو الغرب انفسهم والذين تحتمى بهم اسرائيل وتعتمد على تاييدهم
وهذا التاييد انما هو تاييد حكومات فقط وليس شعوب فالشعوب الغربية ومفكرو الغرب وشعرائه يكرهون الصهاينة وينكرون وجود اسرائيل ولا يعترفون بها
العالم كله يكره اسرائيل ويراها الارهاب نفسه
اسرائيل الجرثومة التى لابد القضاء عليها
لست الوحيدة التى لاتعترف بما يسمى اسرائيل فقد اتفق معى الشاعر الالمانى جونتر جراس واعتبر اسرائيل عدوة السلام وان مجرد وجودها يهدد السلام العالمى
القصيدة الرائعة بعنوان "ما يجب ام يقال " نشرت فى صحيفة سوديتشه تساتيونج اليومية وزاد هذا الشاعر الرائع وانتقد مبيعات السلاح الالمانى لاسرائيل وانتقد الحكومة الالمانية لبيعها غواصة دولفين لاسرائيل والتى بواستطتها تحمل القنابل النووية الاسرائيلية
ودعت هذه القصيدة التى انكرت الكيان الصهيوتى واعتبرته شيئا زائدا على العالم ولابد القضاء عليه الى تولى السيطرة الدائمة على كل ما تملكه اسرائيل من اسلحة نووية
لقد قال هذا الرجل الغربى ما عجز الحكام العرب عن قوله فى قمتهم الفاشلة التى عقدوها مؤخرا
نعم لقد امتلك هذا الشاعر الالمانى الشجاعة التى افتقدها الحكام العرب واعلنها صراحة لا وجود لاسرائيل
واتساءل هل قرات اسرائيل هذه القصيدة او حتى علمت بها ورات ان الغرب الذى يساعدها لا يعترف بوجودها ويعتبرها العدو الاول للسلام وان وجودها يهدد السلام العالمى كله وليس السلام فى الشرق الاوسط فقط
اتمنى ان تكون هذا الشىء المدعو اسرائيل قرا هذه القصيدة والتى هى عبارة عن رسالة واضحة تنكر هذا الكيان الكاذب الغادر المحتل وترى فيه تجسيد الارهاب والعنف والوحشية
لقد فرحت كثيرا عندما قرات هذه القصيدة وادركت انه ليس انا وحدى وقومى من ينكرون هذا الفيرس المسمى اسرائيل المحتل لاراضى فلسطين بل يساندنى ويؤيدنى مفكرو الغرب انفسهم والذين تحتمى بهم اسرائيل وتعتمد على تاييدهم
وهذا التاييد انما هو تاييد حكومات فقط وليس شعوب فالشعوب الغربية ومفكرو الغرب وشعرائه يكرهون الصهاينة وينكرون وجود اسرائيل ولا يعترفون بها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق