لنا الله اهل مصر
هل ما تقوم به الحكومة من محاولة اعادة القاء القبض على المتهمين فى تمويل المنظمات الاهلية تانيب ضمير ام محاولة استعطاف الشارع المصرى ؟!
امريكا تطالب الانتربول برفض طلب مصر بالقبض على المتهمين الاجانب فى قضية التمويل الاجنبى
ان ما تقوم به الحكومة والبرلمان من محاولة القاء القبض مرة اخرى على المتهمين الاجانب فى قضية تمويل المنظمات فشل سياسى بكل المقاييس واراهما غير صالحين لحكم هذه البلد ولو ليوم واحد
ففى البداية اترعبتم وضيعتوا كرامتنا وساعدتوا امريكا فى تنفيد رغبتها فى تهريب الاجانب وكانوا داخل السجون المصريه اى انتم ايتها الحكومة وايها البرلمان من ساعدوتهم على الهرب والان بعد ان رايتم احتقار الشارع المصرى لكم ورايتم وعلمتم انكم اصبحتم كارت محروق وان الشعب المصرى اصبح لا يثق فيكم تحاولوا محاولة نجدة الميت فى استعادة الكرامة التى اهدرتموها حقا لنا الله اهل مصر منكم اتباع ماما امريكا
ولكن اوباما والست هيلارى كلينتون يؤلان دون تحقيق رغباتكم وطالب اوباما الانتربول برفض طلبكم لالقاء القبض على الامريكيين العاملين فى المنظمات غير الحكومية فى ضربة قاضية لسياستكم الفاشلة وللصفقات التى تعقدوها مع امريكا من خلف ظهر الشعب المصرى
وانا ارى فى طلبكم هذا لا يعفيكم من المسؤلية التى تقع على عاتقكم عندما اصغيتم لامريكا وتناسيتم الشعب الذى تتحدثوا باسمه وتخيلتم ان لن يقدر عليكم احد ولكن كان الله مع الشعب المصرى وكشف لنا خططكم ونواياكم وفاق الشعب واصبحتم عنده بدون كرامة فمن اضاع واهدر كرامتنا هو شخص لا يستحق الحياة على هذه الارض ولا يستحق ان يكون من ابنائها
ايعقل ان تحافظ امريكا على كرامة ابنائها حتى لو خسرت دول ومصر تهدر كرامة ابنائها حتى لاتخسر علاقاتها مع ماما امريكا
لماذا هربتموهم وكانوا موجودين فى مصر وكنا مرتاحين وبعدين بدوروا عليهم هل فعلتوا هذا من اجل المعونة ام فعلتوها حتى تاخذوا تاييد امريكا
ولكنى احب ان اذكركم بالمخلوع مبارك لقد كانت علاقاته مثلكم بامريكا وكان يعتبرها مقدسة ولكنها لم تقف معه ولم تقدر على الشعب المصرى اى انها ليست باقية لكم وانما الذى يتبقى ويحكم فى هذه الدولة نحن الشعب المصرى ولن نسمح لاتباع امريكا ومنفذو خططها بان يحكمونا وخافوا ايضا بان تكون خاتمتكم مثل مبارك واعوانه وان تكونوا معا فى زنزانه واحدة
هل ما تقوم به الحكومة من محاولة اعادة القاء القبض على المتهمين فى تمويل المنظمات الاهلية تانيب ضمير ام محاولة استعطاف الشارع المصرى ؟!
امريكا تطالب الانتربول برفض طلب مصر بالقبض على المتهمين الاجانب فى قضية التمويل الاجنبى
ان ما تقوم به الحكومة والبرلمان من محاولة القاء القبض مرة اخرى على المتهمين الاجانب فى قضية تمويل المنظمات فشل سياسى بكل المقاييس واراهما غير صالحين لحكم هذه البلد ولو ليوم واحد
ففى البداية اترعبتم وضيعتوا كرامتنا وساعدتوا امريكا فى تنفيد رغبتها فى تهريب الاجانب وكانوا داخل السجون المصريه اى انتم ايتها الحكومة وايها البرلمان من ساعدوتهم على الهرب والان بعد ان رايتم احتقار الشارع المصرى لكم ورايتم وعلمتم انكم اصبحتم كارت محروق وان الشعب المصرى اصبح لا يثق فيكم تحاولوا محاولة نجدة الميت فى استعادة الكرامة التى اهدرتموها حقا لنا الله اهل مصر منكم اتباع ماما امريكا
ولكن اوباما والست هيلارى كلينتون يؤلان دون تحقيق رغباتكم وطالب اوباما الانتربول برفض طلبكم لالقاء القبض على الامريكيين العاملين فى المنظمات غير الحكومية فى ضربة قاضية لسياستكم الفاشلة وللصفقات التى تعقدوها مع امريكا من خلف ظهر الشعب المصرى
وانا ارى فى طلبكم هذا لا يعفيكم من المسؤلية التى تقع على عاتقكم عندما اصغيتم لامريكا وتناسيتم الشعب الذى تتحدثوا باسمه وتخيلتم ان لن يقدر عليكم احد ولكن كان الله مع الشعب المصرى وكشف لنا خططكم ونواياكم وفاق الشعب واصبحتم عنده بدون كرامة فمن اضاع واهدر كرامتنا هو شخص لا يستحق الحياة على هذه الارض ولا يستحق ان يكون من ابنائها
ايعقل ان تحافظ امريكا على كرامة ابنائها حتى لو خسرت دول ومصر تهدر كرامة ابنائها حتى لاتخسر علاقاتها مع ماما امريكا
لماذا هربتموهم وكانوا موجودين فى مصر وكنا مرتاحين وبعدين بدوروا عليهم هل فعلتوا هذا من اجل المعونة ام فعلتوها حتى تاخذوا تاييد امريكا
ولكنى احب ان اذكركم بالمخلوع مبارك لقد كانت علاقاته مثلكم بامريكا وكان يعتبرها مقدسة ولكنها لم تقف معه ولم تقدر على الشعب المصرى اى انها ليست باقية لكم وانما الذى يتبقى ويحكم فى هذه الدولة نحن الشعب المصرى ولن نسمح لاتباع امريكا ومنفذو خططها بان يحكمونا وخافوا ايضا بان تكون خاتمتكم مثل مبارك واعوانه وان تكونوا معا فى زنزانه واحدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق